كان فى زمن الملوك ملك ووزير تبداء قصتنا عندما ذهب الملك لرحله صيد وعندما رجع منها استقبلهوا الوزير فقام الملك باخباره انه عندم كان يصطاد قطع احد اصبعه فقال الوزير لعلها خيرا غضب الملك غضب شديد وقال للوزير لعلها خير ان تقطع احد اصبعى فامر جنوده باعتقال الوزير فى السجن ومرت الايام والشهور وجاء موسم الصيد الذى يقوم به الملك فذهب لرحله الصيد ولكنها ذهب ليصطاد فصدوا اللصوص وقطاع الطرق واخذوا كل ما معهم وذهبوا لسوق العبيد لكن رفضوا ان ياخذوا الملك لانه اصبعها مقطوعه فرجع الملك ئلى بلاده وهو سعيد وقام بالافرج عن الوزير و وقصه له الحكايه فقال الوزير لعله خير فقال الملك لماذ لم تحزن منى فقال انت سجنتنى ورحمتنى من ان اكون عبد يباع ويشترى فى السوق الحمد لله فجعل الله لى ولك الخير عندم قطع اصبعك وسجنتنى لا الله لا الله وسبحان الله انى كنت من الظالمين
الخميس، 19 مارس 2009
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
عيش فى خوف و حيره ولا الزمن خلاك قليل الحيله يا نهر عالى بيغرق فيك العزيز والغالى والاسم دنيا يتغير حالك فى ثانيه خواطر على القل...
-
رسمت صورتك في قلبي.. سكت وقال سبحان مَن أبدع وصور، أوصفلي حبيبتك.. قُولت دي ملاكي، والملايكة متتوصفش، سكت قلمي، وتاهت كلمات...
-
اه يا بلد وسخه الرخيص فيكى هو المصرى سيبه الكلاب تشترى و تبيع فيكى حصرى كلاب تعض فينا وكل عضه بدمعه وانت ى شيفه و سمعه و الاخر بنسمع ...
-
ينطق باسمك لسانى يا احب و اجمل الاسامى و يهمس صوتك كالنغم فى واذنى يا اجمل الاحلامى و اغلى الامانى اشتاق الى قربك فاغمض عينى لار...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق